@ السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (٧٥) @

– السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية ، رقم (٧٥)

– أمالي النسائي
كتاب جزء في أمالي الإمام أحمد بن شعيب النسائي.
الأمالي جمع إملاء وهو أن يقعد الشيخ وحوله الطلاب بأقلامهم فيتكلم الشيخ بما فتح الله عليه من العلم والطلاب يكتبون.
والإمام النسائي له مجلسان في الإملاء ، رواهما عنه تلميذه أبو العباس أبيض بن محمد القرشي المصري ، وهو آخر من مات من أصحاب النسائي.
المجلس الأول فيه(١٩) حديث وآثر ، أملاه النسائي سنة ثلاثمائة.
والمجلس الثاني فيه(٢٧) حديث وآثر ، أملاه النسائي في المسجد الجامع بعد صلاة الجمعة من جمادي الآخرة سنة ثلاث وثلاثمائة.

كتبه/
بدر بن محمد البدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بحفر الباطن.

١٣ ذو القعدة ١٤٣٧هـ

@ السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (٧٤) @

– السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية ، رقم (٧٤)

– كتاب نظم المتناثر للكتاني.

كتاب نظم المتناثر من الحديث المتواتر لمؤلفه محمد بن جعفر الكتاني ، جمع فيه الأحاديث المتواترة التي ذكرها الحافظ السيوطي في كتابه(قطف الأزهار المتناثرة) وزاد عليه جملة كبيرة من الأحاديث المتواترة لفظاً ومعناً ، ورتبه على الأبواب.

قال الكتاني في مقدمة كتابه(٧): ومن أنواعه المذكورة ، الأحاديث المتواترة المشهورة ، وقد نهضت قبل هذا الآوان ، لجمع ما وقفت عليه منها في بطون الدفاتر ومقيدات الإخوان ، حتى جمعت منها جملة وافرة ، وعدة جليلة متكاثرة ، ولما خفت عليها من الدروس والضياع جمعتها في مقيد للانتفاع وسميته بـ (نظم المتناثر من الحديث المتواتر) ، وكان ذلك قبل وقوفي للسيوطي على أزهاره المتناثرة الذي لخصه من فوائده المتكاثرة ، ثم بعد وقوفي عليه ، أضفت ما فيه عليه ، ولم أدع حديثاً من أحاديثه إلا ذكرته
وبقولي عند ذكره ، أورده في الأزهار من حديث فلان.اهـ

– عدة أحاديثه:
بلغت أحاديث كتابه (٣١٠) حديث متواتر.

– عاداته في كتابه:
يذكر متن الحديث ، ثم يذكر مَن رواه مِن الصحابة مرفوعاً ، ومن التابعين مرسلاً.

– ختم الكتاني كتابه بجملة من الأحاديث المتنازع في تواترها بين أهل العلم .

– الإنتقادات على كتابه:
إيراده أحاديث مختلف في صحتها منها:
حديث رقم (٢٩) (الأذنان من الرأس)
وهذا الحديث متنازع في صحته.
ضعف الحافظ ابن الصلاح كل طرقه في علوم الحديث(١٨٦)
وقوى بعض الحفاظ طرقه بكثرتها.

كتبه/
بدر بن محمد البدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بحفر الباطن.

١٠ ذو القعدة ١٤٣٧هـ

@ السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (٧٣) @

– السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية ، رقم (٧٣)

– كتاب قطف الأزهار للسيوطي.

كتاب قطف الأزهار المتناثرة في الأخبار المتواترة للحافظ جلال الدين عبدالرحمن السيوطي ، جمع فيه الأحاديث المتواترة لفظاً ومعناً ، ورتبه على الأبواب.

– حد التواتر عند السيوطي في كتابه:
حد المتواتر عند السيوطي هو ما رواه عشرة من الصحابة وصاعداً.
قال السيوطي في كتابه(٢١): أوردت فيه ما رواه عشرة من الصحابة وصاعداً.اهـ

– عدة أحاديث كتابه:
بلغت الأحاديث المتواترة التي ذكرها السيوطي في كتابه (١١٣) حديث.

– عاداته في كتابه:
يذكر متن الحديث ، ثم يذكر مَن رواه مِن الصحابة ومَن أخرجه.

– الإنتقادات على كتابه:
الإنتقاد الأول: إيراده أحاديث مختلف في صحتها بين أهل العلم ، منها:
حديث رقم (١٤) (لا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه).
وهذا الحديث في صحته خلاف.
قال الإمام أحمد في مسائله(١٦): لا يثبت حديث النبي عليه الصلاة والسلام في التسمية.اهـ
وكذا قال غير واحد من الأئمة ، وبعضهم قوى أحاديث البسملة بمجموعها.

وحديث رقم (١٥) (كان النبي عليه الصلاة والسلام يخلل لحيته في الوضوء)
وهذا الحديث مختلف في صحته أيضاً.
قال الترمذي في جامعه(٢٩): قال محمد بن إسماعيل: أصح شيء في هذا الباب حديث عثمان.اهـ
وبعض الأئمة قوى أحاديث التخليل بمجموع طرقها.

الثاني: إيراده أحاديث لم يستوعب طرقها ، منها:
حديث رقم (٦٨) (حديث القبضتين في ذرية آدم)
قال السيوطي: أخرجه البزار عن أنس.

وحديث رقم(٩٧) (الجمل الذي شكى إليه عليه الصلاة والسلام مالكه)
قال السيوطي: أخرجه أحمد عن أنس.
ولم يستوعب الحافظ السيوطي طرق هذه الأحاديث ، ويحتمل أنه لم يبيض كتابه لذلك لم يستوعب طرقها ، ويحتمل أنه استوعب طرقها كغيرها والخلل من النساخ.
كتبه/
بدر بن محمد البدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بحفر الباطن

١٠ ذو القعدة ١٤٣٧هـ

@ السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (٧٢) @

السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية ، رقم (٧٢)

– كتاب رفع اليدين في الصلاة للبخاري.

كتاب رفع اليدين في الصلاة للإمام محمد بن إسماعيل البخاري ، صنفه في الرد على من أنكر رفع اليدين في الركوع والرفع منه.
وساق عدة أحاديث عن النبي عليه الصلاة والسلام
في إثبات رفع اليدين في الصلاة ، في الركوع والرفع منه وعند القيام من التشهد الأول.
وساق عدة أثار عن أصحاب النبي عليه الصلاة والسلام في رفع اليدين في الصلاة.
وبيّن أن رفع اليدين في الصلاة مذهب علماء الأمصار من التابعين وأتباع التابعين والأئمة المجتهدين.
قال البخاري في كتابه(٣٣):لا اختلاف بين من وصفنا من أهل العلم.اهـ
وضعّف البخاري روايات عدم رفع اليدين في الصلاة ، وقال لم يثبت عن أحد من الصحابة عدم الرفع.
قال البخاري في كتابه(١٢٩) ولم يثبت عن أحد من الصحابة أنه لا يرفع يديه.اهـ

وختم البخاري كتابه في إثبات رفع اليدين في صلاة الجنازة ، وساق عدة أثار عن عبدالله بن عمر رضي الله عنه وطائفة من التابعين.

كتبه/
بدر بن محمد البدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بحفر الباطن

٩ ذو القعده ١٤٣٧هـ

السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (٧١)

– السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية ، رقم (٧١)

– كتاب بر الوالدين للبخاري
كتاب بر الوالدين للإمام محمد بن إسماعيل البخاري ، روى فيه جملة من الأحاديث في بر الوالدين ، والتحذير من العقوق ، وأحاديث في صلة الرحم والتحذير من القطيعة وأحاديث بالوصية بعدم الغضب وأحاديث أخرى.
بلغت أحاديث كتابه(٧٢) حديثاً مع المكرر.
كتبه/
بدر بن محمد البدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بحفر الباطن

٨ ذو القعدة ١٤٣٧هـ

@ السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (٧٠) @

– السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية ، رقم (٧٠)

– سنن الدارقطني.

كتاب السنن للإمام الحافظ علي بن عمر الدارقطني ، كتاب من كتب الأحكام لم يرو فيه سوى أحاديث الحلال والحرام ، ورتبه على الأبواب الفقهية.
بدأه بكتاب الطهارة ثم كتاب الصلاة ثم كتاب الزكاة ثم كتاب الصيام ثم كتاب الحج ثم كتاب البيوع ثم كتاب الحدود والديات ثم كتاب النكاح ثم كتاب الطلاق
ثم كتاب الفرائض ثم كتاب السير ثم كتاب المكاتب ثم كتاب النوادر ثم كتاب الوصايا ثم كتاب الوكالة ثم كتاب النذور ثم كتاب الرضاعة
ثم كتاب الأحباس ثم كتاب الأقضية والأحكام ثم كتاب الأشربة ثم كتاب الصيد والذبائح والأطعمة ثم كتاب السبق بين الخيل.

– عدة أحاديثه:
بلغت أحاديث سننه (٤٧٩٠) جُلها أحاديث مرفوعه ، وفيها بعض الآثار الموقوفة والمقطوعة.

– عاداته في سننه:
١- من عاداته: بيان حال الرواة جرحاً وتعديلاً ، وقد تكلم على طائفة كبيرة من الرواة في سننه.
قال الدارقطني في سننه(١/٦١): إبراهيم بن أبي يحيى ، ضعيف.
وقال(١/٣٤): خالد بن إسماعيل أبو الوليد ، متروك.
وقال(١/١٠٣): سليمان بن حرب ، ثقة ثبت حافظ.
وقال(٢/١٦٢): آدم بن أبي إياس ، ثقة.
وقال(٣/١٦٤): عثمان بن محمد الأنماطي ، ثقة.
وقال(٣/١٧٤): خشف بن مالك ، رجل مجهول.
وقال(٤/٢٢٩): دهثم بن قران ، ضعيف.

٢- من عاداته: بيان درجة الحديث.
مثاله:
حديث(٢٦) عن عبدالله بن الحسين عن محمد بن كثير المصيصي عن زائدة عن ليث عن مجاهد عن ابن عمر رضي الله عنه مرفوعاً: (إذا كان الماء قلتين فلا ينجسه شيء).
قال الدارقطني: رفعه هذا الشيخ عن محمد بن كثير عن زائدة ورواه معاوية بن عمرو عن زائدة موقوفاً وهو الصواب.

وحديث(٤٦) عن راشد بن سعد أن النبي عليه الصلاة والسلام قال: (الماء لا ينجسه شيء إلا ما غلب عليه ريحه أو طعمه).
قال الدارقطني: مرسل.

وحديث(٧٥) عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً: (من لم يطهره ماء البحر فلا طهره الله)
قال الدارقطني: إسناد حسن.

وحديث(١٢٩٥) عن مالك بن الحويرث الليثي رضي الله عنه قال:( رأيت النبي عليه الصلاة والسلام وهو يصلي فكان إذا كان في الركعة الأولى أو الثالثة لم ينهض حتى يستوي قاعداً)
قال الدارقطني: صحيح.

٣- ومن عاداته: أنه يفسر غريب الحديث ، أحياناً.
مثاله:
حديث(٣٠٤٢): عن ابن عمر رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام ( أنه نهى عن بيع الكالئ بالكالئ)
قال الدارقطني: قال اللغويون: هو النسيئة بالنسيئة.

٤- ومنها: أنه إذا كرر الحديث يكرره في موضع واحد ، ويبين علته إذا كان معلولاً.
مثاله:
حديث (١) عن ابن عمر رضي الله عنه مرفوعاً: (إذا كان الماء قلتين لم ينجسه شيء).
كرره ما يقارب أربعين مرة في موضع واحد ، وبيّن علل بعض طرقه.

– وحديث (١٩٦) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال في سؤر الهر: (يهراق ويغسل الإناء مرة أو مرتين)
كرره ما يقارب عشرين مرة في موضع واحد ، وبيّن علل بعض طرقه ورجح رواية الموقوف على المرفوع.

٥- ومنها: إذا كانت الروايات يخالف بعضها بعضاً ذكر ذلك في الترجمة ثم يسوقها.
مثاله:
قال الدارقطني: باب ذكر الإقامة وإختلاف الروايات فيها.

وقال: باب ذكر بيان المواقيت واختلاف الروايات في ذلك.

وقال: باب ذكر التكبير ورفع اليدين عند الافتتاح والركوع والرفع منه وقدر ذلك واختلاف الروايات.

وقال: باب أحاديث القهقهة في الصلاة وعللها.

٦- ومنها: أنه يذكر اسم الراوي المهمل.
مثاله:
قال الدارقطني(١٨٩): الجارود هو ابن أبي يزيد ، متروك.

وقال الدارقطني(١٦٠٥): أبو معشر ، اسمه نجيح ، وهو ضعيف.

وقال(٣٤٨٩) أبو الخصيب ، مجهول ، واسمه نافع بن ميسرة.

٧- ومنها: أنه يذكر بعض المسائل الفقهية أحياناً.
مثاله:
حديث(٤٤٥٩) عن ابن عباس رضي الله عنه مرفوعاً(ألا اشهدوا أن دمها هدر)
قال الدارقطني: فيه سنة في الأصل في إشهاد الحاكم على نفسه بإنفاذ القضاء.

٨- ومنها: أنه يذكر تفرد الرواة في الأحاديث.
مثاله:
حديث(٨١) عن بقية بن الوليد عن سعيد بن أبي سعيد الزبيدي عن بشر بن منصور عن علي بن زيد بن جدعان عن سعيد بن المسيب عن سلمان قال: قال النبي عليه الصلاة والسلام: (يا سلمان كل طعام وشراب وقعت فيه دابة ليس لها دم فماتت فيه فهو حلال أكله وشربه ووضوؤه)
قال الدارقطني: لم يروه غير بقية عن سعيد بن أبي سعيد الزبيدي وهو ضعيف.

حديث(١٧٦) عن عيسى بن المسيب عن أبي زرعة عن أبي هريرة كان رسول الله عليه الصلاة والسلام يأتي دار قوم من الأنصار ودونهم دار…)
قال الدارقطني: تفرد به عيسى بن المسيب عن أبي زرعة وهو صالح الحديث.
٩- ومنها: أنه يذكر المتابعات.
مثاله:
حديث(١٧٢) عن إبراهيم بن محمد عن داود بن الحصين عن أبيه عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه: (أن رسول الله عليه الصلاة والسلام توضأ بما أفضلت السباع)
قال الدارقطني: إبراهيم هو ابن أبي يحيى ، ضعيف ، وتابعه إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة ، وليس بالقوي في الحديث.

وحديث(٢٢٣٢) عن أبي الأحوص عن زياد بن علاقة عن عمرو بن ميمون عن عائشة رضي الله عنها قالت:(كان رسول الله عليه الصلاة والسلام يُقبل في شهر رمضان)
قال الدارقطني: إسناد صحيح ، تابعه أبو بكر النهشلي عن زيد بن علاقة مثل لفظه وهو من الثقات.

١٠- ومنها: إذا كان الحديث منسوخاً ، ينص على نسخه في الترجمة.
مثاله:
قال الدارقطني: باب نسخ قوله الماء من الماء.

١١- ومنها: عدم احتجاجه بالحديث المرسل والمنقطع وغيرهما من الأحاديث الضعاف.
مثاله:
حديث(١٤٧٠) عن الشعبي قال: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام:(لا يؤمن أحد بعدي جالساً)
قال الدارقطني: الحديث مرسل لا تقوم به حجة.

وحديث(١٦٠٥) عن محمد بن قيس أن النبي عليه الصلاة والسلام حين أمره أن يصلي ركعتين أمسك عن الخطبة…)
قال الدارقطني: هذا مرسل لا تقوم به حجة.

وحديث(٣٢٢٦) عن الحكم قال: قال علي وابن مسعود:(إذا قتل الحر العبد متعمداً فهو قوده)
قال الدارقطني: لا تقوم به حجة لأنه مرسل. يعني منقطع.

١٢- ومنها: أنه إذا روى الحديث عن أكثر من واحد يبين لمن اللفظ أحياناً ، وأحياناً لا يبينه.
مثاله:
حديث(١٦٣٤) قال: حدثنا عبدالله بن سليمان بن الأشعث ثنا أحمد بن صالح ثنا عبدالله بن وهب أنبأ سليمان بن بلال ، ح ، وحدثنا أبو بكر النيسابوري ثنا موهب بن يزيد بن خالد ثنا عبدالله وهب حدثني سليمان بن بلال…
قال الدارقطني: اللفظ لموهب بن يزيد ، وكلهم ثقات.

وحديث(٣٤٠٨) قال الدارقطني نا أبو محمد بن صاعد وأحمد بن الحسين قالا: نا يوسف بن موسى.
لم يبين فيه لمن اللفظ.
– لطيفة:
يوجد في سنن الدارقطني ، رواية تابعي عن صحابي عن تابعي عن صحابي.
حديث(٢٦٤٤) عن سالم بن عبدالله بن عمر عن أبيه عن صفية بنت أبي عبيد عن عائشة رضي الله عنها قالت:(رخص رسول الله عليه الصلاة والسلام للنساء في الخفين عند الإحرام).

– لطيفة أخرى:
الإمام الدارقطني كان له مذهب خفي في التدليس.
يقول: قرئ على فلان ، ولا يقول وأنا أسمع ، فإذا قال قرئ على فلان حدثكم فلان فإنه تدليس ما لم يقل وأنا أسمع.
(ينظر تعريف أهل التقديس لابن حجر-(٤)
مثاله:
حديث(٤٣٦٨) قال الدارقطني: قرئ على محمد بن الحسن بن أبي الشوارب قيل له: سمعت العباس بن يزيد.

كتبه/
بدر بن محمد البدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بحفر الباطن

٦ ذو القعدة ١٤٣٧هـ

@ السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (٦٩) @

– السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية ، رقم (٦٩)

– جزء من حديث أبي الطاهر الذهلي.

كتاب الجزء الثالث والعشرين من منتقى حديث الحافظ أبي الطاهر محمد بن أحمد الذهلي القاضي ، روى فيه بأسانيده (١٦٢) حديث وآثر ، أكثرها أحاديث مرفوعة ، وفيه بعض الآثار الموقوفة والمقطوعة.
انتقاء هذا الجزء تلميذه الإمام الحافظ أبو الحسن علي بن عمر الدارقطني.
وقد انتقى عليه الدارقطني نحواً من مئة جزء.
كتبه/
بدر بن محمد البدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بحفر الباطن

٥ ذو تلقعدة ١٤٣٧هـ

 

@ السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (٦٨) @

السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية ، رقم (٦٨)

جزء من الفوائد الغرائب الحسان للأبهري.
كتاب جزء من الفوائد الغرائب الحسان من حديث للعلامة أبي بكر محمد بن عبدالله الأبهري التميمي المالكي ، المتوفى (٣٧٥هـ) جزء صغير الحجم روى فيه(٦٦) حديث وأثر ، بأسانيده عن شيوخه ، وجُل أحاديث هذا الجزء من طريق شيخه الحافظ عبدالله بن محمد البغوي.

كتبه/
بدر بن محمد البدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بحفر الباطن.

٢ ذي القعدة ١٤٣٧هـ

@ السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (٦٧) @

– السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية ، رقم(٦٧)

– جزء من أحاديث الغضائري عن شيوخه.

جزء من أحاديث الحافظ أبي عبدالله الحسين بن الحسن الغضائري ، المتوفى سنة (٤١٤هـ)
جزء صغير الحجم روى فيه (٤٦) حديثاً بأسانيده عن شيوخه ، فيها المرفوع والموقوف والمقطوع ، وفيها الصحيح والضعيف.
كتبه/
بدر بن محمد البدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بحفر الباطن

٢٧ شوال ١٤٣٧هـ

 

@ السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (٦٦) @

– السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية ، رقم(٦٦)

– جزء القراءة خلف الإمام للبخاري.

كتاب جزء القراءة خلف الإمام ، للإمام محمد بن إسماعيل البخاري ، جزء في بيان وجوب قراءة سورة الفاتحة في الصلاة ، على الإمام والمأموم والمنفرد في الصلاة السرية والجهرية.
روى فيه (٢٩٦) حديث وأثر ، فيها الصحيح والضعيف.

– تراجم كتابه:
عقد فيه سبعة تراجم وهي:
١- باب وجوب قراءة فاتحة الكتاب في كل ركعة.
٢- باب وجوب القراءة للإمام والمأموم وأدنى ما يجزئ من القراءة.
٣- باب هل يقرأ بأكثر من فاتحة الكتاب خلف الإمام.
٤- باب لا يجهر خلف الإمام بالقراءة.
٥- باب من نازع الإمام القراءة فيما جهر لم يؤمر بالإعادة.
٦- باب من قرأ في سكتات الإمام إذا كبر وإذا أراد أن يركع.
٧- باب القراءة في الظهر في الأربع كلها.
كتبه/
بدر بن محمد البدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بحفر الباطن

٢٦ شوال ١٤٣٧ هـ