السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية ١٨٤

-السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية رقم(١٨٤)

-كتاب الصيام للفريابي.

كتاب الصيام للحافظ أبي بكر جعفر بن محمد الفريابي ، المتوفى سنة(٣٠١هـ)

روى فيه بأسانيده جملة من الآحاديث المرفوعة والآثار الموقوفة والمقطوعة في صيام شعبان وصيام رمضان والنهي عن الوصال واستحباب استعجال الفطر وغير ذلك من أحاديث الصيام.

-عدة أحاديثه:
بلغت أحاديث كتابه(١٩٢) حديث وآثر بالمكرر ، وفيها الصحيح والحسن والضعيف.

-كتبه/
بدر محمد بدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد

٦ شوال ١٤٣٨هـ

السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية ١٨٣

-السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية رقم(١٨٣)

-صفة النفاق للفريابي

كتاب صفة النافق وذم المنافقين للحافظ أبي بكر جعفر بن محمد الفريابي ، المتوفى سنة(٣٠١هـ)

روى فيه بأسانيده جملة من الأحاديث المرفوعة والآثار الموقوفة والمقطوعة في صفة النفاق والتحذير من المنافقين.

عدة أحاديثه:
بلغت أحاديث الكتاب(١١١) حديث وآثر بالمكرر ، وفيها الصحيح والحسن والضعيف.

-كتبه/
بدر محمد بدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد

٦ شوال ١٤٣٨هـ

السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (١٨٢)

-السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية رقم(١٨٢)

– تهذيب الآثار للطبري.

كتاب تهذيب الآثار وتفضيل الثابت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام من الآخبار ، للحافظ أبي جعفر محمد بن جرير الطبري ، المتوفى سنة(٣١٠هـ)
من كتب المسانيد ، ذكر فيه الطبري ما صح عنده مما أسنده الصحابة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ، بدأه بمسند العشرة المبشرين بالجنة ثم مسانيد أهل البيت ثم الموالي ، إلا أن أكثره مفقود ، ولم يوجد منه سوى مسند عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، ومسند علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، ومسند عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه ومسند طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه ومسند الزبير بن العوام رضي الله عنه ومسند عبدالله بن عباس رضي الله عنه.
وقيل: إن الطبري مات قبل إتمام كتابه.

عاداته في كتابه:
يسوق الحديث ثم يتكلم على علله ويذكر طرقه ، وما فيه من الفقه ، وما فيه من المعاني والغريب.

-كتبه/
بدر محمد بدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد

٥ شوال ١٤٣٨هـ

السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (١٨١)

-السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية رقم(١٨١)

-كنز العمال للهندي.

كتاب كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال
للعلامة علاء الدين علي المتقي بن حسام الدين الهندي ، المتوفى سنة(٩٧٥هـ)
كتاب ضخم فيه جملة كبيرة من السنن القولية والفعلية ، مرتب على الأبواب ، أصله كتب الحافظ السيوطي الثلاثة كتاب الجامع الصغير وكتاب زيادة الجامع وكتاب الجامع الكبير المسمى جمع الجوامع ، جمعها الهندي ورتب الثلاثة على الأبواب الفقهية.

قال الهندي في مقدمة كتابه(١/٣): لما رأيت كتابي الجامع الصغير وزوائده تأليفي شيخ الإسلام جلال الدين السيوطي ملخصاً من قسم الأقوال من جامعه الكبير وهو مرتب على الحروف ، جمعت بينهما مبوباً ذلك على الأبواب الفقهية مسمياً الجمع المذكور(منهج العمال في سنن الأقوال) ثم عنَ لي أن أبواب ما بقي من قسم الأقوال فنجز بحمد الله وسميته(الاكمال لمنهج العمال) ثم مزجت بين هذين التأليفين كتاباً بعد كتاب وباباً بعد باب وفصلاً بعد فصل مميزاً أحاديث الاكمال من منهج العمال ، ومقصودي من هذا التمييز أن المؤلف رحمه الله ذكر أن الأحاديث التي في الجامع الصغير وزوائده أصح وأخصر وأبعد من التكرار كما يعلم من ديباجة الجامع الصغير فصارا كتاباً سميته(غاية العمال) في سنن الأقوال ثم عنَ لي أن أبوب قسم الأفعال أيضاً فبوبته على المنهاج المذكور وجمعت بين أحاديث الأقوال والأفعال وأذكر أولاً أحاديث منهج العمال ثم أذكر أحاديث الاكمال ثم أحاديث قسم الافعال كتاباً بعد كتاب فصار ذلك كتاباً واحداً وسميته(كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال).اهـ

-عدة أحاديث كتابه:
بلغت أحاديث الكتاب ما يقارب خمسين ألف حديث ، مجردة من الأسانيد ، معزوة إلى الصحابي راوي الحديث وإلى من رواه من أصحاب كتب الحديث ، وفيها الصحيح والحسن والضعيف.

كتبه/
بدر بن محمد بدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بالحفر

٤ شوال ١٤٣٨هـ

السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (١٨٠)

-السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية رقم(١٨٠)

-شرح معاني الآثار للطحاوي.

كتاب شرح معاني الآثار للإمام أبي جعفر أحمد بن محمد بن سلامة الطحاوي الحنفي ، المتوفى سنة(٣٢١هـ)
كتاب قيم كثير الفوائد ، روى فيه جملة كبيرة من الأحاديث والآثار ورتبه على الأبواب الفقهية ليسهل الرجوع إليه.

-سبب تأليفه لكتابه:
قال الطحاوي في مقدمة كتابه(١/٢٩): سألني بعض أصحابنا من أهل العلم أن أضع له كتاباً أذكر فيه الآثار المأثورة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام في الأحكام التي يتوهم أهل الإلحاد والضعفة من أهل الإسلام أن بعضها ينقض بعض لقلة علمهم بناسخها من منسوخها وما يجب به العمل منها ، لما يشهد له من الكتاب والسنة المجتمع عليها وأجعل لذلك أبواباً ، وأذكر في كل باب منها ما فيه من الناسخ والمنسوخ وتأويل العلماء.اهـ

-ميزة الكتاب:
تميز كتابه بميزات كثيرة ، منها:
١-أنه يكثر من سرد الأسانيد في موضع واحد ، فتكثر الشواهد والمتابعات.
٢-ومنها: أنه يوجد في كتابه فوائد كثيرة في المتون كزيادة لفظ أو تفسير مجمل أو يسوق الحديث مطولاً وروي عند غيره مختصراً.
٣-ومنها: أنه يوجد في كتابه كثير من الأحاديث المرفوعة والآثار الموقوفة والمقطوعة.
٤-ومنها: أنه رتب كتابه على أبواب الفقه.
٥-ومنها: أنه يذكر مذهب الأحناف وأدلة المذهب ثم يذكر أدلة المخالفين ويرجح بينها ، وغالباً ينتصر لمذهبه.

-تنبيه:
انتقد على الطحاوي توسعه في دعوى النسخ كثيراً وتعصبه للمذهب.
مثال ذلك: قال الطحاوي(١/١٨٢): عن عطاء عن أبي هريرة رضي الله عنه في الإناء يلغ فيه الكلب قال: (يُغسل ثلاث مرات).
فلما كان أبو هريرة قد رأى أن الثلاث تطهر الإناء من ولوغ الكلب فيه ، وقد روي عن النبي عليه الصلاة والسلام ما ذكرنا ، ثبت بذلك نسخ السبع.اهـ

-كتبه:
بدر محمد بدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد

٢٦ رمضان ١٤٣٨هـ

السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (١٧٩)

-السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية رقم(١٧٩)

-الكلم الطيب لابن تيمية.

كتاب الكلم الطيب ، لشيخ الإسلام أبي العباس تقي الدين أحمد بن عبدالحليم بن تيمية الحراني ، المتوفى سنة(٧٢٨هـ)
كتاب من كتب الأذكار ، ذكر فيه جملة من الأذكار النبوية مما يقال في اليوم والليلة ، وذكر فضل الذكر والتحميد والتهليل والتسبيح.

-كتبه:
بدر محمد البدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بالحفر

٢٤ رمضان ١٤٣٨هـ

السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (١٧٨)

-السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية رقم(١٧٨)

-الوابل الصيب لابن القيم.

كتاب الوابل الصيب من الكلم الطيب للإمام شمس الدين أبي عبدالله محمد بن قيم الجوزية ، المتوفى سنة(٧٥١)
من كتب الأذكار جمع فيه جملة من الأذكار والأدعية النبوية.

-منهجه في كتابه:
صدر كتابه بمقدمة نفسية في الذكر وفضله.
ثم ذكر جملة من الأذكار النبوية ، أذكار الصباح والمساء وأذكار النوم والاستيقاظ منه وأذكار دخول المنزل والخروج منه وأذكار الصلاة وغيرها من الأذكار.

-كتبه:
بدر محمد البدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بالحفر

٢٤ رمضان ١٤٣٨هـ

السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (١٧٧)

-السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية رقم(١٧٧)

-كتاب البلدانيات للسخاوي.

كتاب البلدانيات للحافظ شمس الدين محمد بن عبدالرحمن السخاوي ، المتوفى سنة(٩٠٢هـ)
ذكر في كتابه القرى والبلدان التي دخلها وروى عن أهلها ، بدأ بمدينة جُدة ثم مكة ثم المدينة ثم باقي البلدان وهي ثمانون بلدة.

قال السخاوي في مقدمة كتابه(٤٢): وخرّجت من كل بلد أو قرية أو محلة من الأماكن التي دخلتها في الرحلة مما بلغ بحمد الله بالتعيين الثمانين عن واحد ممن عنه كتبت ومنه استفدت حديثاً أو خبراً أو حكاية أو شعراً مرتباً للأماكن على حروف المعجم.اهـ

-منهجه في كتابه:
يذكر البلد الذي دخله ، ثم يروي حديثاً أو آثراً أو شعراً عن واحد من أهل ذلك البلد ، مع بيان صحة الحديث ، وبيان من رواه من الأئمة أصحاب كتب الحديث.

-تنبيه:
وقع للمصنف في كتابه بعض الأخطاء العقائدية التي تقدح في التوحيد.
منها: قوله(ص١٧٧): وقبره مقصود للتبرك والزيارة ، وتحمل إليه النذور من الأقطار النائية.اهـ
نعوذ بالله من هذا الكلام المحرم.

-كتبه:
بدر محمد البدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بالحفر

٢٣ رمضان ١٤٣٨هـ

السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (١٧٦)

-السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية رقم(١٧٦)

-كتاب الأربعين البلدانية لابن عساكر.

كتاب الأربعين البلدانية للحافظ أبي القاسم علي بن الحسين المعروف بابن عساكر ، المتوفى سنة(٥٧١هـ)
روى في كتابه أربعين حديثاً عن أبعين شيخاً من أربعين بلدة بدأ بمكة ثم المدينة ثم باقي البلدان.

-كتبه:
بدر بن محمد بدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بالحفر

٢٣ رمضان ١٤٣٨هـ

السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية (١٧٥)

-السلسلة التعريفية بالكتب الحديثية رقم(١٧٥)

-مسند أبي يعلى الموصلي.

مسند أبي يعلى للحافظ الثقة أحمد بن علي بن المثنى التميمي المشهور بأبي يعلى الموصلي ، المتوفى سنة(٣٠٧هـ)
جمع في مسنده أحاديث كل صحابي على حده ، بدأه بمسند أبي بكر الصديق رضي الله عنه ثم مسند عمر بن الخطاب رضي الله عنه ثم مسند علي بن أبي طالب رضي الله عنه
ثم مسانيد بقية الصحابة وختمه بمسند سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه.
روى المسند عنه تلميذه أبو عمرو محمد بن أحمد بن حمدان الحيري.

-عدة أحاديثه:
بلغت أحاديث كتابه(٧٥٥٥) حديث ، فيها الصحيح والحسن والضعيف.

-فائدة:
كثير من الأحاديث التي رواها أبو يعلى في مسنده رواها عنه تلميذه ابن حبان في صحيحه.

-فائدة أخرى:
لأبي يعلى مسند كبير ومسند صغير ، المسند الكبير لا أعلم عنه شيء ، وأما الصغير فهو المطبوع المتداول ، يرويه عنه ابن حمدان الحيري.
قال الحافظ الذهبي في السير(١٤/١٨٠): مسنده الذي عند أهل أصبهان من طريق ابن المقرئ عنه فإنه كبير جداً ، بخلاف المسند الذي رويناه من طريق أبي عمرو بن حمدان عنه فإنه مختصر.اهـ

-كتبه:
بدر بن محمد بدر العنزي
عضو الدعوة والإرشاد بالحفر

٢٠ رمضان ١٤٣٨هـ