@ المنتقى من أقوال شيخ الإسلام في الرافضة @

المنتقى من أقوال شيخ الإسلام في الرافضة

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وآله وصحبه وبعد:
فهذه جملة من أقوال شيخ الإسلام أحمد بن عبدالحليم بن تيمية الحراني رحمه الله في ذم الرافضة القبورية عليهم من الله ما يستحقون.
١- قال رحمه الله:

الذي ابتدع مذهب الرافضة كان زنديقاً ملحداً عدواً لدين الإسلام وأهله.

(منهاج السنة-٤/٣٦٢)

 
٢-وقال رحمه الله:

الرافضة أكذب طوائف الأمة على الإطلاق ، وهم أعظم الطوائف المدّعية للإسلام غلواً وشركاً.

(مجموع الفتاوى-٢٧/١٧٥)

 
٣- وقال رحمه الله: ليس المنافقون في طائفة أكثر منهم في الرافضة ، حتى أنه ليس في الروافض إلا من فيه شعبة من شعب النفاق.

(منهاج السنة-٣/٣٧٤)

 
٤- وقال رحمه الله:

قال القاضي: ومن قذف عائشة رضي الله عنها بما برأها الله منه كفر بلا خلاف.

(الصارم المسلول ١٠٦٦/٣)

٥- وقال رحمه الله:

الرافضة حمير اليهود يركبون عليهم في كل فتنة.

(منهاج السنة-١/٢٠)
٦- وقال رحمه الله:

قال حرملة: سمعت الشافعي يقول: لم أرَ أحداً أشهد بالزور من الرافضة.

(منهاج السنة ٦٠/١)

٧- وقال رحمه الله:

النصارى الذين قاتلهم المسلمون بالشام كانت الرافضة من أعظم أعوانهم.

(المنهاج ٣٧٨/٣)
٨- وقال رحمه الله:

الرافضة من أجهل الناس وأضلهم كما أن النصارى من أجهل الناس ، والرافضة من أخبث الناس كما أن اليهود من أخبث الناس ففيهم نوع من ضلال النصارى ونوع من خبث اليهود.

(منهاج السنة-٢/٦٥)

 
٩- وقال رحمه الله:

الرافضة أعظم عباداتهم عندهم: لعن المسلمين من أولياء الله مستقدمهم ومستأخرهم.

(مجموع الفتاوى-٢٨/ ٤٨٨)
١٠- وقال رحمه الله: 

رؤوس الرافضة والجهمية كانوا منافقين زنادقة

وأول من ابتدع الرفض كان منافقاً

وكذلك التجهم أصله زندقة ونفاق.

(مجموع الفتاوى-٣/٣٥٣)

١١- وقال رحمه الله:

الرافضة أمة مخذولة ليس لها عقل صحيح ، ولا نقل صريح ولا دين مقبول ، ولا دنيا منصورة.

(إقتضاء الصراط المستقيم-٤٣٩)

١٢- وقال رحمه الله:

قال أشهب رحمه الله: سئل مالك عن الرافضة فقال: ﻻ تكلمهم ولا ترو عنهم فإنهم يكذبون. 

(منهاج السنة-١/٦٠)

١٣- وقال رحمه الله:

لا يوجد في أئمة الفقه الذين يُرجع إليهم رافضي

ولا في أئمة الحديث

ولا في أئمة الزهد والعبادة

ولا في الجيوش المؤيدة المنصورة جيش رافضي

ولا في الملوك الذين نصروا الإسلام وأقاموا وجاهدوا عدوه من هو رافضي

ولا في الوزراء الذين لهم سيرة محمودة من هو رافضي.

(منهاج السنة-٢/٨٠)
١٤- وقال رحمه الله:

أكثر ما تَجد الرافضة إما في الزنادقة المنافقين الملحدين ، وإما في جُهال ليس لهم عِلم لا بالمنقولات ولا بالمعقولات ، قد نَشأوا بالبوادي والجبال ، أو تحيزوا عن المسلمين فلم يجالسوا أهل العلم والدين

وإما في ذوي الأهواء ممن قد حصل له بذلك رياسة ومال ، أو له نسب يتعصب له كفعل أهل الجاهلية.

(منهاج السنة-٢/٨١)

١٥- وقال رحمه الله:

الرافضة أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلماً ، يعادون خيار أولياء الله تعالى ، من بعد النبيين ، من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان – رضي الله عنهم ورضوا عنه – ويوالون الكفار والمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين وأصناف الملحدين ، كالنصيرية والإسماعيلية، وغيرهم من الضالين

(منهاج السنة-١/٢٠)

١٦- وقال رحمه الله:

معاونتهم- يعني الرافضة- لليهود أمرٌ شهير.

(منهاج السنة-١/٢١)
 ١٧- وقال رحمه الله:

لما كان أصل مذهبهم -يعني الرافضة-مستند إلى جهل ، كانوا أكثر الطوائف كذباً وجهلاً.

(منهاج السنة-١/٥٧)

 
١٨- وقال رحمه الله:

اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد ، على أنّ الرافضة أكذب الطوائف ، والكذب فيهم قديم ، ولهذا كان أئمة الإسلام يعلمون امتيازهم بكثرة الكذب.

(منهاج السنة-١/٥٩)

١٩- وقال رحمه الله:

يقولون – يعني الرافضة -: ديننا التّقيّة وهو: أن يقول أحدهم بلسانه خلاف ما في قلبه، وهذا هو الكذب والنفاق.

(منهاج السنة-١/٦٨)
٢٠- وقال رحمه الله:

الرافضة أعظم الناس مخالفة لولاة الأمور وأبعد الناس عن طاعتهم إلاّ كرهاً.

(١/١١١)
٢١- وقال رحمه الله:

اتخذوهم – يعني الرافضة اتخذوا الأولياء- أرباباً من دون الله.

(منهاج السنة-١/٤٧٤)
٢٢- وقال رحمه الله:

 صنف شيخهم -يعني شيخ الرافضة-ابن النعمان كتاباً سمّاه مناسك المشاهد ، جعل قبور المخلوقين تُحجُ كما تحج الكعبة.

(منهاج السنة-١/٤٧٦)

٢٣- وقال رحمه الله:

الرافضة غالباً لا يتناهون عن منكر فعلوه ، بل ديارهم أكثر البلاد منكراً من الظلم والفواحش وغير ذلك.

(منهاج السنة-٣/٣٧٦)

٢٤- وقال رحمه الله:

الرافضة دائماً يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم.

(منهاج السنة-٣/٣٧٨)

٢٥- وقال رحمه الله:

أدخلوا -الرافضة-في دين الله من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يكذبه غيرهم ، وردوا من الصدق ما لم يرده غيرهم ، وحـّرفـوا القرآن تحريفاً لم يحرفه غيرهم.

(٣/٤٠٤)
٢٦- وقال رحمه الله:

شيوخ الرافضة يأمرونهم بالإشراك بالله ، وعبادة غير الله ، ويصدونهم عن سبيل الله فيخرجون عن حقيقة شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، فإنّ حقيقة التوحيد أن نعبد الله وحده ، فلا يُدعى إلا هو ، ولا يُخشى إلا هو، ولا يُـتّـقى إلا هو ، ولا يُـتوكل إلا عليه، ولا يكون الدين إلاّ له، لا لأحدٍ من الخلق ، وأن لا نتخذ الملائكة والنبيين أرباباً، فكيف بالأئمة والشيوخ والعلماء والملوك وغيرهم . 

(منهاج السنة-٣/٤٩٠)
٢٧- وقال رحمه الله:

الرافضة مخالفون لعلي رضي الله عنه وأئمة أهل البيت في جميع أصولهم.

(منهاج السنة-٤/١٦)

 
٢٨- وقال رحمه الله:

الرافضة غالب حججهم أشعار تليق بجهلهم وظلمهم ، وحكايات مكذوبة تليق بجهلهم وكذبهم ، وما يُثبت أصول الدين بمثل هذه الأشعار ، إلاّ من ليس معدوداً من أولي الأبصار.

(منهاج السنة-٤/٦٦)

٢٩- وقال رحمه الله:

من المصائب التي ابتلي بها ولد الحسين انتساب الـرافـضـة إلـيـهم.

(منهاج السنة-٤/٦٠)

٣٠- وقال رحمه الله:

 الرافضة تتكلم بالكلام المتناقض الذي ينقُضُ بعضه بعضاً.

(منهاج السنة-٦/٢٩٠)

٣١- وقال رحمه الله:

وقد أَشْبهوا- يعني الرافضة- اليهود في أُمور كثيرة لا سيما السامرة من اليهود.

(مجموع الفتاوى-٢٨/٤٧٩)

انتقاه/

بدر بن محمد البدر.

٢٦/١٢/١٤٣٦هـ